Isnin, 28 September 2009

RAYA KELUARGA





pi beghaya kat puncak janing....bawak anak isteri beristirehat pada 7 syawal yg lalu.
turut pi sama keluarga sebelah mentua.....tu yg nampak ghamai tu

Sabtu, 19 September 2009

JAIS larang jual arak

TAQABBALALLAH THAA'TAKUM

SELAMAT HARI RAYA AIDIL FITRI DAN MAAF ZAHIR BATIN

alhamdulillah kita sdh sampai penghujung Ramadhan utk thn ini, moga2 segala amalan kita diterima Allah taala. dan semoga madrasah thn ini bisa menjadikan kita khirrij yg cukup berjaya agar boleh diaplikasikan natijah mengharungi bulan2 berikutnya.
hari ni dah hampir seminggu aku berada di negeri Darul Ehsan, dari Darul Aman aku pulang menziarahi ibubapa dan adk2 di sini utk menyambut aidilfitri bersama mereka. cuma yg agak menarik, perkembangan ke arah positif dalam melaksanakan beberapa tuntutan agama nampak agak terserlah di sini. perubahan yg agak ketara dpt dilaht jelas walaupun msh merai tadarruj dlm pelaksaannya. sebagai contoh, anjuran qiyamullail sepuluh mlm terakhir Ramadhan peringkat masjid2 terpilih sekitar selangor yg dianjur pihak kerajaan negeri harus diberi pujian....tahniah DR. Hasan Ali. mudah2an ianya akan berkembang dari masa ke semasa.
seperkara lagi yg agak menarik adalah arahan pengaharaman penjualan arak kepada umaat Islam. satu langkah yg cukup baik, bila msk ke sabahagian kedai ada trtulis larangan tersebut di atas kaunter. kalau boleh dijadikan pelaksanaan ke setiap negeri lagi bagus kan...?lbh2 lg negeri2 Pakatan Rakyat.
tp ada satu perkara lg yg harus ditinggatkan oleh kerajaan negeri, ialah sebab pengahran jualan arak ke atas org Islam. kalau kita lihat arahan yg tertulis di kedai2 spt 7elevan, ia hanya trtulis larangan tersebut dtg dari pihak berkuasa JAIS. kalau boleh lah, biarlah ditambh dengan larangan tersebut dtgnya dari Allah, kemudian dikuatkuasakan oleh JAIS. ianya bagi rasa gerun umat Islam ke atas arak bkn kerana pihak berkuasa tempatan, ttp kerana gerun dan takut kpd YANG MAHA BERKUASA.
walaubagaimanapun usaha murni kerajaan negeri harus disokong dan didokong oleh masyarakat tempatan. bkn kerana yg berkuasa itu adalah PR, ttp kerana usaha mereka melaksana tuntutan Allah sedaya mungkin mereka....mudah2an Allah berkati usaha setiap insan yg cintakan agamaNYA. w'alam

Khamis, 17 September 2009

إشكالات دعوية معاصرة نتيجة غياب فقه الدعوة

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله ، والصلاة و السلام على سيدنا رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن والاه ، وبعد :

يقول الله تعالى في كتابه العزيز :
(( ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً وقال إنني من المسلمين )) ، [ فصلت / 33 ]

*

الدعوة إلى الله تعالى أشرف الأعمال وأزكاها ؛ لأنها مهمة الرسل والأنبياء - عليهم الصلاة والسلام – فهم خيرة الله من خلقه ، وسفراؤه إلى الناس أجمعين ، كما أنها مهمة خلفاء الرسل وورثتهم من العلماء العاملين والدعاة المخلصين الصادقين . وهي أفضل الأعمال بعد الإيمان بالله تعالى والتزام منهجه القويم ؛ لأن ثمرة الدعوة هداية الناس إلى الحق ، وتنوير قلوبهم وبصائرهم ، وإبعادهم عن سبيل الغي والضلال بدليل الآية الشريفة : (( ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله وعمل صالحاً ... )) ، [ فصلت / 33 ] .
*

ولقد حضّ القرآن الكريم على القيام بهذا الواجب في مواضيع كثيرة ، منها :

1.

قوله تعالى: (( ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون )) ، [ آل عمران ، 104 ] .
2.

ومنها قوله تعالى: (( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة )) ، [ الحج /، 67 ]

وأما الهدي النبوي ففيه دعوة واضحة لحمل أمانة الدعوة والتبليغ ، استمراراً لمسيرة الأنبياء والمرسلين ، ومن ذلك قوله عليه الصلاة والسلام :

1.

" مّنْ دلّ على خيرٍ فله مثل ُ أَجرِ فاعله " ، أخرجه مسلم / 1893 .
2.

وقوله لعلي رضي الله عنه : " لأن يهدي اللهُ بك رجلاً واحداً خيرٌ لك من حُمْر النَّعَمِ " ، أخرجه البخاري .

ولمّا كانت الدعوة إلى الله دعوةً إلى دينه ، تشمل الإيمان والإسلام والإحسان ، كان من أدقّ تعاريفها: (( نقل الأمة من محيط إلى محيط )) ." تعريف الأستاذ البهي الخولي" .

*

وقد اعترض مسيرة الدعوة عبر التاريخ عقبات كثيرة داخلياً وخارجياً ،

فعلى الصعيد الداخلي: ابتُليت الأمة بانقسامات جغرافية وفكرية وثقافية .
(( هذا الداء سرى إلى جسد الأمة قديماً ، وهو الآن أشدّ وأقوى )) .
كما نشأ كثير من أبناء المسلمين على أفكار ونظريات وفلسفات مخالفة لعقيدتنا وأخلاقنا وسلوكنا .

وعلى الصعيد الخارجي :
شهد العالم الإسلامي حملاتٍ شرسة متواصلة على بلاد العرب والمسلمين ، من تشكيك في عقيدتنا وغزوٍ لأفكارها ، ومقاومةٍ لفكر الإصلاح فيها ....
والهدف: صرف الناس عن دينهم القديم ، وتحويلهم إلى اتباع مناهج مستوردة ومبادئ مستحدثة ، ساهمت في تقسيم وحدة المسلمين وتجزئتهم ...

واقع الدعوة الإسلامية :
في الوقت الذي شهدت فيه الأمة تركيزاً من الحملات التشكيكية بثوابت الدين والمسلّمات الإيمانية ، مع ما تعيشه الأمة من حالات التمزق والشرذمة ، فإن واقع الدعوة يثبت أنه وقف في وجه كل العقبات والمشكلات التي سُخّرت ضدّ هذا الدين . إلا أن بعض الإشكاليات سيطرت على واقع الدعوة ، وربما حالت هذه الإشكاليات دون تحقيق المراد من الدعوة والتبليغ .... على الوجه الأكمل

من أبرز الإشكاليات : (( وسأتحدث فيها عن الوقت الراهن ))

*

عدم التوازن في الخطاب الدعوي :

التوازن في الخطاب من أبرز خصائص الدعوة في عالمنا المعاصر المتعدد الفئات والمنوع في الثقافة ، فالداعية لا يخاطب شريحة واحدة ذات مستوى محدد ، أو ذات حاجات محددة من البيان والمعرفة والحضور الذهني ....
لذلك فإن التوازن بين جميع جوانب الخطاب يجعل الشريحة المستهدفة أوسع وأعمّ ، كما يجعل الاستجابة والتفاعل من قبل السامعين والمخاطبين أكثر وأشمل ... ويمكن أن نحدد ثلاثة أنواع من التوازنات الهامة :

أ-التوازن في سمات الخطاب بين أمور ثلاثة :

1- العاطفة

2- العلم
{ = الأوتار الثلاثة التي ينبغي أن يعزف عليها الداعية ..

3- الفكر

إنّ غياب أيَّ سمةٍ من هذه السمات الثلاثة يجعل الخطاب غير متزن و لا متوازن ، كما أن طغيان إحدى هذه السمات على الأخرى يُعَدُّ إخلالاً في الخطاب وإشكالية .
وإن من أخطر ما يسيء إلى سمعة الداعية أن يتشكل عنه تصور مسبق في أذهان السامعين والمخاطبين ، بأنه: ( عاطفي ، عقلاني ، نصّي ، وعظي ، جافّ ، علمي ، شعبي ، تقليدي ) .

الحل :

يكمن الحل في اعتماد خطاب متوازن يجمع بين الأمور الثلاثة ، مع استخدام وسائل عصرية داعمة ، فقديماً كان الخطاب يعتمد الفلسفة ( ملكة العلوم ) أما الآن ، فقد أصبح (( الإحصاء )) هو ( ملك العلوم ) ، ثم يأتي بالدرجة الثانية كلُّ ما له صلة بالعلوم الوثائقية ، ولا يخفى أن العلوم الشرعية أكثر العلوم التي تحتاج إلى توثيق بالدليل والحجة والبيان والأرقام .

ب- التوازن في مادة الخطاب ومضمونه :

فالمعلوم أن حاجات الناس اليوم كثيرة ومتعددة ، ومهمة الداعية أن يدرك ذلك بشكل جيد ، ويُسخِّر خطابه لمعالجة تنوع حاجات الناس ضمن ما يسمّى بـ ( فقه الأولويات والموازنات ) التي يحتاج إليها الناس حسب تنوع بلدانهم وأحيائهم .
فالتذكير بالله تعالى والآخرة واليوم الآخر حاجة دائمة و مستمرة .
والتذكير بشمائل المصطفى صلى الله عليه وسلم وسيرته العطرة حاجة دائمة ومستمرة .
والتذكير بالعقيدة السليمة وما يدور في فلكها حاجة دائمة ومستمرة .
والتذكير بالأحكام الفقهية العملية وما يحتاج إليه الناس حاجة دائمة ومستمرة .

*

إلاّ أن من الإشكاليات التي تظهر في مادة الخطاب ومضمونه: الابتعاد عن ما يشغل اهتمام الناس وحاجاتهم ، والتحليق في أجواء الداعية العلمية والفكرية الخاصة .

مثال: - الإسهاب والتفصيل في نقد حملة الانتخابات الأمريكية في مجتمع مقهور ومضطهد ويمثل أمام عينيه الحصار في غزة والجوع والموت الدائم .

- الحديث عن أدب الولائم في الإسلام أيام مجزرة جنين .
- حكم الاستماع للموسيقى والمعازف يوم عرفة وأيام الحج .
- بيان خطر اتساع ثقب الأوزون في الجو في مجتمع لا يورّث المرأة .
- السحر والشعوذة والكهانة والجن في مجتمع متمدن ومتطور .
- القبور والمقامات والشركيات والبدع والمقامات والأولياء في مجتمع علميّ مثقف .

جـ - التوازن في الأسلوب الخطابي والدعوي ، ويشمل :

1.

اللغة :
ويطلب فيها مراعاة تفاوت المجتمع ، من الأمي إلى المثقف والمتعلم إلى الأستاذ الجامعي إلى القارئ المتخصص . فالهوّة كبيرة والتباين أكبر بين الجمهور . وقد لوحظ أن بعض الدعاة يغرق في بيان الخلافات اللغوية والإعرابية بين البصريين والكوفيين ، كما يغرق البعض الآخر في العامية السطحية .
2.

الأفكار وحسن العرض :

من الواجب على الدعاة مراعاة ثقافة العصر التي تطورت في مجال التنظيم والإدارة وحسن الإعداد ، فنحن نعيش في زمن الأتمتة والمعلوماتية والبرمجة والاتصال السريع ، والزمن شهد تسارعاً وتسابقاً ، وأصبحت المعلومة متسعة كالبحار ، فلا بد من اعتماد الإيجاز والاقتصاد في المعلومة . فإن الإيجاز ((مئنة )) على فقه الخطيب والداعية ، ومما ورد عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يتخوَّل أصحابه بالموعظة خشية السآمة .

*

كما أنه لا مكان للعشوائية في عصر انتشار المعلومة المنضبطة ، وبالتالي لا قيمة للمصطلحات المتداولة سابقاً ، مثل: (( أظن ، وربّما ، وفي المسألة قولان ....)) في زمن وصول الشابكة
*

( الانترنت ) لكل بقاع الأرض .

مثال على العشوائية:

الحديث عن الربا مثلاً ، والتحذير منه ، دون تقديم أفكار تراتبية حوله ، تشمل: تعريفه ، أدلة تحريمه من الكتاب والسنة ، صوره القديمة ، صوره المعاصرة ، بيان أضراره ، آلية الابتعاد عنه ( الوقاية والعلاج ) ، البدائل المطروحة ( البنوك الإسلامية ) .

*

الشراكة في الخطاب :

ليس من الحكمة الدعوية أن يستثني الداعية نفسه من الخطاب الموجّه إلى المستمعين ؛ لأن ثقافة ( نحن الفرقة الناجية ) لا مكان لها في العمل الدعوي المثمر .
فلا بدّ إذاً من استخدام صيغ المشاركة في الخطاب بدلاً من صيغ ( الذات ) ،
أمثلة: نحن (أنا ) ، الناس ( أنتم ) ، العالم ( أنتَ ) ، المسلمون ( جماعتي ) ، الأمة ( الفئة ) .
وهذا ما يؤكده خطاب النبي صلى الله عليه وسلم : " ما بالُ أقوامٍ "

*

كما أن على الداعية أن يستخدم صيغ : ( التودد والتحبب والاحتواء ) .
لأنها أقوى وأنجح من صيغ : ( الهجوم والتوبيخ والإقصاء ) .
*

- وكذلك الاعتماد في أسلوب الخطاب على الأرضيات المشتركة والتوافقية ، والابتعاد عن أوجه الخلاف والتمايز وعبارات التشفي والانتقام والاعتماد على الردود الجوفاء والمهاترات ، واستخدام صيغ الرفض والنفي والشؤم والتكفير ...

مثال نظري : ((هذه الأمة لا تستحق النصر )) (( لا نقبل بهذا الواقع الأليم ))
بعضهم شبه لاقطات التلفزيون برايات المومسات في الجاهلية .
مثال عملي :- تأخير موعد صلاة العصر عند أحد الدعاة ليفوّت على الناس متابعة الشوط الثاني من مباراة في كرة القدم المقامة في ملعب للكرة جانب المسجد .
- تأخير صلاة التراويح ليفوّت على الناس متابعة مسلسل باب الحارة .

الحل والمخرج : في اعتماد خطاب الرفق والتلطف والكياسة :
شواهد : - (( اذهبا إلى فرعون إنه طغى ، فقولا له قولاً ليناً )) ، فالأمر بالمعروف يحتاج إلى العلم قبله ، والرفق معه ، والصبر بعده .

وأخيراً : إن فقه الدعوة إلى الله تعالى يحتاج إلى مزيد من بذل الجهد كي تؤتي الدعوة أكلها وثمارها الطيبة ، وفيما يلي بعض التوصيات الهامة :

1.

ضرورة التخطيط للعمل الدعوي بناء على أسس علمية ، مع مراعاة الزمان والمكان والتطورات الحياتية .
2.

السعي لإقامة المزيد من المؤسسات الدعوية والبرامج الإعلامية الداعمة ، التي تعنَى بشؤون الدعوة .
3.

تخصيص جانب من حصص التربية الدينية للدعوة الإسلامية وخصائصها ومناهجها وطرائقها .
4.

العناية بتأهيل الكوادر المتخصصة واتباع دورات مكثفة بشكل منتظم ، مع الاعتماد على تطوير المهارات الشخصية للدعاة .
5.

الإفادة من الدورات العلمية والفنية لتطوير أداء الدعاة كالبرمجة العصبية و إدارة الوقت والذكاء العاطفي وفن التسويق للمعلومة ...

وأخيراً : الاعتماد أولاً وآخراً على الإخلاص في القول والعمل ؛ لأنه أساس النجاح والتوفيق .

(( وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين )) .

 

والحمد لله ربّ العالمين .

  

محمد خير الطرشان
مدرس القضايا الفكرية المعاصرة
في معهد الفتح الإسلامي / قسم التخصص
المشرف العام لموقع رسالتي . نت

Isnin, 14 September 2009

AKU MASUK PENJARA

Salam 10 terakhir dari Ramadhan......

baru-baru ni pada 10/9, alhamdulillah aku diberi kesempatan sakali lagi utk memasuki penjara pokok sena. program anjuran bersama pihak penjara pokok sena dengan ABIM Kedah menjadi rutin setiap bulan bagi mengadakan ceremah/motivasi kepada para banduan. kami dari ABIM bergilir-gilir menghadiri program tersebut, kadang2 u.hafiz, u.zul, c.harun dan jugk aku. cuma utk banduan perempuan kesian kat ustazah fadhilah&ustazah zaharah yg terpaksa bergilir berdua shj selepas u.maryam musafir.
apa yg menusuk aku pd ceramah kali ni, bila aku tersentuh bab doa mustajab dlm bulan ramadhan, jauh dlm hati, secara berlapik aku cuba jelaskan bahawa mereka masih punya harapan utk keluar dr penjara itu jika benar2 berdoa kpd Allah.....(merujuk kepada banduan yg dipenjara seumur hidup& yg akan digantung)ada sebahagiannya yg tertunduk sugul. ustaz rohaizar sebagai pegawai agama dr JAKIM, secara terus terang menjelaskan maksud aku yg agak berlapik dalam tutur kata agar x menyentuh hati mana2 pihak. bukan apa, mmg kalau ditakdirkan mereka akan dilepaskan dan selamat.....cuma secara adatnya,mmg sukar utk mereka lepas setelah kepetusan dibuat oleh mahkamah.
namun begitu, apa yg pasti dari riak wajah mereka.....masih wujud sinar cahaya fitrah yang cintakan kebaikan dan benci kesalahan dan dosa. mungkin mereka tersilap di dunia, ttp taubat mereka bakal membawa mereka ke syurga....amin.
moga2 Allah taala pelihara kita semua dari dari segala dosa serta melayakkan kita mendapat itqun minan naar....

Jumaat, 4 September 2009

SIAPAKAH YG MELANGGAR UNDANG2 NEGARA ???

Orang yang selalu langgar undang2 negara adalah :

1) Pemimpin2 yang bukan dari UMno+BN
2) Pemimpin yang dah x sokong UMno+BN
2) Rakyat yang x sokong UMno+BN
3) atau sesiapa sahaja yang x bersetuju dengan UMno+BN


Orang yang patuh undang2 negara adalah :

1) Pemimpin2 UMno+BN
2) Pemimpin yang lompat (dibayar...) kepada UMno+BN
3) Polis/FRU yang patuh dgn UMno+BN
4) Mana2 badan berkanun atau pegawai kerajaan yang sokong UMno+BN
3) Rakyat yang sokong dan setuju dgn UMno+BN

NATIJAHNYA = SESIAPA YANG X BERSETUJU DGN UMno+BN MEREKA ADALAH 'PENGKHIANAT' NEGARA


# inilah lambang sebuah negara demokrasi

Rabu, 2 September 2009

KENANGAN DI SYRIA


















MALAYSIA VS THAILAND.....sukan ASEAN

HAKIKAT MERDEKA.....

Kemerdekaan yang sebenar menurut Islam terkandung di dalam kata-kata Rub'ie bin A'mir ketika bertemu panglima tentera rom yang bernama Rustum:
الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله, ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة:
Maksudnya: Allah mengutuskan kami (orang-orang islam), untuk kami merdekakan manusia, daripada mengabdikan diri sesama manusia kepada mengabdikan diri kepada Allah, daripada kezaliman agama kepada keadilan Islam dan daripada kesempitan dunia kepada keluasan dunia dan akhirat.Rub'ie bin Amir menyimpulkan kefahaman Islam yang diperolehinya daripada pentarbiyahan Nabi SAW bahawa penjajahan bukan sahaja boleh berlaku melalui penguasaan bangsa asing terhadap sesuatu kaum, tetapi ia juga boleh berlaku melalui penguasaan bangsa sendiri.
Jika kemerdekaan bererti kebebasan daripada penguasaan bangsa asing, kenapa Rasulullah saw berjuang membebaskan diri dan manusia daripada kekuasaan musyrikin Makkah yang sebangsa dan seketurunan dengan nabi?
Ini bermakna: kemerdekaan yang sebenar ialah:
Memerdekakan manusia daripada perhambaan sesama manusia sama ada:
Bebas bersuara, pemilikan, bertindak, bermuamalah dan seumpamanya.
Kebebasan tadi mestilah dibatasi oleh hukum allah swt bagi memastikan tiada ruang untuk penjajahan melalui sistem dan undang-undang ciptaan manusia.
Memerdekakan manusia daripada ikatan agama yang direka oleh manusia samada:
1. Agama yang dicipta oleh manusia yang dijadikan sembahan, fahaman dan anutan.
2. Agama yang diturunkan oleh Allah tetapi ditafsirkan mengikut akal tanpa kaedah yang dibenarkan oleh Syariat.
Membebaskan manusia daripada dibelenggu oleh matlamat dunia yang sempit melalui:
1. Menyedarkan manusia bahawa dunia adalah sementara yang menjadi tempat persinggahan.
2. Menjadikan manusia bekerja di dunia untuk akhirat yang merupakan kehidupan yang sebenar.
Justeru itu: Kemerdekaan yang sebenar ialah :
Membebaskan jasad dan material daripada penjajahan manusia.
Membebaskan akal fikiran serta mentaliti daripada dibelenggu oleh doktrin-dokrin yang bercanggah dengan islam.
( Selesai quote tulisan Ustaz Zaharudin Mohamad )